## ملخص فصل من "الابن الأصغر لسيد السيف": سيف القدر ينفتح الفصل على جين رونسويل وهو يتلقى عرضًا مغريًا من سيده السابق، والذي يطلب منه العودة إلى صفوفه. يُظهر السيّد ندمًا واضحًا على معاملته لجين في الماضي، مُقدمًا له وعودًا براقة بمكانة رفيعة وقوة هائلة. لكن جين، المُحنك بتجاربه السابقة، يُدرك زيف هذه الوعود. ينتقل المشهد إلى ذكريات جين، حيث نراه طفلًا يتلقى تدريبات قاسية على يد معلّمه. يتضح لنا أن جين كان يُعامل بقسوة مُفرطة، مُقارنةً بباقي التلاميذ، وأن معلّمه كان يضمر له الضغينة. يتذكّر جين كلمات معلمه السابقة التي تُقلل من شأنه وتُشعره بالعجز. في تلك اللحظة، يتخذ جين قراره الحاسم. يرفض عرض سيده السابق رفضًا قاطعًا، مُعلنًا أنه لن يكون أبدًا دميةً في يديه. يتحدّث جين بثقةٍ وقوةٍ مُستمدةً من إرادته الصلبة، ومُدركًا أن مصيره بين يديه هو وحده. يُشهر جين سيفه، مُطلقًا العنان لطاقته الكامنة. يتفاجأ سيده السابق بقوة جين المُذهلة، حيثُ تُشكّل طاقة جين تهديدًا حقيقيًا يفوق توقعاته. يدرك السيّد السابق أنه ارتكب خطأً فادحًا باستخفافه بقوة جين. ينتهي الفصل بمشهدٍ مُلتهبٍ، يجمعُ بين جين وسيده السابق في مواجهةٍ حاسمة. تُرتسمُ على وجه جين ملامحُ العزمِ والإصرار، في حين يبدو الخوفُ واضحًا على مُحيّا سيده السابق. يتركنا الفصل في ترقّبٍ لما ستؤولُ إليه الأمور، وهل سينتصرُ جين في معركتهِ ضدّ سيده السابق؟